التمكن من ان اكون صالحا لتحقيق النجاح بأحد مجالات الحياة ، لم يعد مجالا يمكن الوصول اليه بمجرد الحصول على البعض ، من المعلومات الثانوية المتعلقة بذالك المجال ، سواء اكان ذالك بواسطة احد المنشئات التعليمية ، التي اقيمت لكسب المهارات لممارسة احد المجالات ، التي يتطلبها المجتمع البشري الحديث ، والتي يتضمنها العديد من السلبيات ، التي جعلتها تفتقد القدرة عل الخلق للمخرجات البشرية ، القادرة على المواكبة للمتطلبات الحديثة ، عند التصادم مع الواقع بشكل مباشر ، والذي اصبح يمتاز بالتغير الشديد والسريع ، مما يخلق الإحباط الشديد للعديد من الخرجين ، لتلك المنشئات التعليمية التي كان الهدف منها ، اعداد الكوادر القادرة على الإلتحاق بسوق العمل ، والتمكن من الحصول على الفرصة المناسبة ، للإبداع بالمجال الذي تم اعداده للنجاح به ، لذالك نشاهد العديد من الدول التي اهتمت ، بل وسارعت الى انشاء المعاهد التعليمية الصناعية القادرة ، على اعطاء المجتمع الكوادر الصناعية الحرفية ، ولايمكن الإنكار للنجاح الذي تم تحقيقه من قبل ، العديد الضئيل من تلك الدول التي استخدمت الفكر الجيد ، اثناءالإعداد لتلك الكوادر الصناعية ، وعدم الإحباط عند التعامل الفعلي مع الواقع المحيط ، ويكفينا مانشاهده من المعدلات العالية ، لمخرجات المنشئات التعليمية الصناعية بمدينة الرياض ، وذالك النجاح الذي نشاهده عند المتابعة ، للعديد من العناصر الصناعية الحرفية الوطنية ، التي اصبح من المشاهد لنا جميعا تكالب السوق ، لكسب التعامل مع تلك العناصر التعليمية الصناعية ، واصبحنا مانشاهد العديد من تلك المخرجات الصناعية الحرفية ، وهذا ماكان من الندرة لمشاهدة تلك المخرجات الصناعية ، كأن تشاهد مقاول دهانات من ابناء مدينة الرياض ، وهذا مااصبح من المشاهد المعتادة بتلك الأيام ، وذالك لقدرة المنشئات التعليمية الحرفية الصناعية ، على الخلق للبيئة التعليمية المناسبة ، لجعل الكادر البشري الملتحق بها ، على التكيف السريع مع المتطلبات ذات التحول السريع ، لسوق العمل بمدينة الرياض المدينة الأشد ازدهارا بالشرق الأوسط ، بل والمشاهده لبعض الكوادر التي ماذالت منتسبة ، لأحد تلك المنشئات الصناعية الحرفية التعليمية ، وتواجده بسوق العمل بمدينة الرياض ، مثل المشاهده للعديد من العاملين بمجال الدهانات بمدينة الرياض ، مماذالوا ينتسبون لأحد تلك المنشئات التعليمية الحرفية الصناعية بمدينة الرياض ، بل اصبح ذالك العمل الخارجي مطلبا شرعيا ، وذالك بجعله مخرجا تعليميا لابد من الإنجاذ له ، للحصول على الرخصة الصناعية الحرفية ، واقرارا من تلك المنشأة التعليمية الصناعية ، على قدرة ذالك الكادر على النجاح بالسوق الخارجي بمدينة الرياض ، وماكان ذالك من المنشأة الصناعية الا بعدا ، مما كان واقعا من العديد من المنشئات التعليمية الصناعية ، التي انشئت حاجزا قويا بين المتطلبات الحقيقية لسوق العمل ، وبين ماتقدمه من مهارات حرفية نظرية ويدوية داخل جدرانها ، مما ساعد على عدم القدرة للكوادر التعليمية ، على التكيف مع متطلبات السوق الحقيقة ، ورؤية العديد من الكوادر التعليمية بالعديد من المجالات ، تلجأ الى التحول الى مجالات لم تعد لها ، لعدم قدرتها على التلبية لمتطلبات العمل الواقعية ، كما ان المحاولة الى اكتساب المهارات المطلوبة ، لمزاولة احد المهن الحرفية الصناعية ، والمواكبة لمتطلبات سوق العمل الحديثة ، بدون الحصول على المهارات التعليمية الحديثة ، قد يخلق لك القدرة على الممارسة لتلك الحرفة الصناعية ، لكن لن يخلق لك القدرة على الإبداع ، وذالك بواسطة التعرف على ماتوصل اليه العلم الحديث ، من امكانيات تساعد اصحاب تلك المهن على القدرة على الإبداع ، لذالك نشاهد النجاح الشديد للمنشئات التعليمية الصناعية بمدينة الرياض ، على تحقيق تلك المعادلة الصعبة التي فشلت بها ، العديد من المنشئات التعليمية الصناعية الخارجية ، واصبحنا نشاهد العديد من الكوادر الوطنية بسوق العمل ، فهناك مقاول دهانات من الخرجين لتلك المنشئات التعليمية الصناعية ، بمدينة الرياض يتم القتال عليه داخل سوق العمل للحصول على خدماته الإبداعية ، وهناك مقاول الخرسانة المسلحة الذي اصبح ، منافسا شرسا لغيره من المقاولين المتواجدين ، والذي كان نادرا المشاهده او التنبؤ بالتواجد للمقاولين ، بمختلف المجالات لديهم القدرة على المنافسة ، مع المقاولين القادمين من خارج مدينة الرياض ، بل والسعي الشديد على الإستفادة من الخبرات الإبداعية ، التي صار الجم العديد من المقاولين يشهدون لهم بأنفسهم ، بالتفوق على العديد من المقاولين اصحاب الخبرات الطويلة ، بالمجالات المختلفة بمدينة الرياض التي تجلب المنافسة الشديدة ، وبشكل اشد تنافسا بالمجالات الجمالية ، مثل اعمال الإبتكار والتصميم بمجال الدهانات الحديثة .
مقاول دهانات بالرياض وزيادة درجات الطلب
نشاهد جميعا اذدياد درجات الطلب على معلم الدهانات ، بمدينة الرياض بدرجات عالية جدا بالسنوات الأخيرة ، ومن المتوقع اذدياد درجات الطلب على معلم الدهانات ، بالسنوات القادمة بمدينة الرياض ، وسوف نتناول معا الأسباب العقلية لتلك الظاهرة المحمودة على النحو التالي .
- لم يعد النمو الإقتصادي للعديد من دول العالم قائما ، على التوجه الى العامل الصناعي للنمو الإقتصادي فقط ، بدون الإعتماد على العوامل العديدة الأخرى ، الدافعة الى النمو الإقتصادي العام للدولة ، والتي اصبحت تمثل بالنسبة للعديد من الدول العالمية ، اعمدة النمو الإقتصادي لديها بنسب تتجاوز ، ثلاث ارباع اجمالي الناتج المحلي لتلك الدول المتقدمة اقتصاديا ، ومن ابرز الأمثلة على احد تلك العوامل الدافعة للنمو الإقتصادي ، المحاولات الحثيثة على اضافة اللمسات الجمالية الجاذبة ، سواء للمباني التجارية الواقعة داخل النطاق الجعرافي للمدن او المناطق الريفية ، او لتلك المباني التاريخية التي تعكس العنصر التاريخي لتلك الدول ، وذالك لمحاولة اضافة عامل الجذب السياحي لتلك المباني ، والإستفادة من العامل السياحي كأحد المصادر للنمو الإقتصادي العام للدولة ، ومما يساعد على ذالك من القيام بأعمال الدهانات الحديثة لتلك المباني ، بواسطة الجلب للمتميزين من المقاولين العاملين بمجال الدهانات ، وايجاد المقاول القادر على انشاء المخطط الهندسي السليم ، للقيام بإنشاء اللمسة الجمالية الحديثة البعيدة عن العشوائية لتلك المباني ، باستخدام الدهانات القادرة على ترك اثرا جيدا عند الناظر لتلك المباني ، تجعل الناظر اليها دائم التذكر لما قد رأه من جمال تلك المباني ، بل وارادة حثيثة داخلية من ارادة الرجوع والزيارة لتلك المناطق ، بل واخبار غيره من ابناء بلده عند العودة اليهم ، بالتجربة الجيدة التي لامست قلب ذالك الزائر ، مما قد يحفز غيره على ارادة الزيارة لتلك المناطق .
- كما يمكن للجميع الملاحظة التي لاتستوجب ذالك التمعن الفاحص ، ذالك التنافس الحميد بين الدول الخليجية بشكل عام ، على استقدام الكفائات الصناعية الحرفية الماهرة ، القادرة على المواكبة لذالك النمو الإقتصادي الباهر للدول الخليجية ، وما يتربط بذالك النمو من ارادة استقدام اليد العاملة ، القادرة على تقديم درجات عالية من الإحترافية ، ولا يمكن التجاهل لما نشاهده داخل مدينة الرياض ، من اشتداد والتسارع بالعمليات الإنشائية ، والمحاولة الى اصباغ تلك المنشئات بالعديد من المناظر الجميلة الجذابة ، بواسطة اليد العاملة القادرة على اضافة تلك الصبغة الجمالية ، سواء اذا كان ذالك مرتبطا بأعمال الديكورات الحديثة ، او اعمال اضافة الدهانات بألوانها المختلفة ، بواسطة مقاولين الدهانات القادرين على اعطاء مدينة الرياض ، الصبغة الجمالية التي تستحقها تلك المدينة الجميلة ، وهذا مابدئنا نشاهده بأعيننا يزداد ظهوره ، على المنشئات والمرافق الحيوية داخل احياء مدينة الرياض ، واذا اردنا الضرب بأحد تلك الأمثلة المشاهدة للجميع بشكل دائم ، بأحياء مدينة الرياض المختلفة ، مانشاهده من اعمال الدهانات المقامة بمترو الرياض ، والذي اقيم بالسواعد اليدوية الوطنية من عامل او مقاول دهانات ، تمكن بعزيمة وقوة عقيدة على تقديم الأفضل والأجمل لذالك المرفق الحيوي ، كما لايمكن التجاهل لما نشاهده من المحاولة الجيدة من البلديات ، بمدينة الرياض على ارادة التخلص من المناظر العشوائية ، للبعض من المباني القديمة واعادة عمليات الدهان لتلك المباني ، بواسطة المقاولين القادرين على تقديم درجات من الجودة ، لايمكن القيام بها الا بواسطة مقاولين يمتلكون الإمكانيات العلمية الحديثة .
- دائما بما اننا نقدم خدمة اعمال الدهانات بمدينة الرياض ، لجميع المنازل والفلل والعقارات السكنية والتجارية ، قد تفاجئنا بالسنوات الأخيرة اذدياد حدة الطلب ، على المقاولين العاملين بمجال الدهانات بمدينة الرياض ، وقد يلجأ البعض ممن يريدون القيام بإجراءات الدهانات ، اللجوء الى احد المقاولين بأعمال الدهانات ذوي الخبرة المنخفضة ، وذالك لإرتفاع درجات الطلب على العاملين بمجال الدهانات بمدينة الرياض ، وماذالك الا رغبة من الملاك او المستأجرين للمنازل بمدينة الرياض ، بإعادة الصياغة لأعمال الدهانات القديمة داخليا او خارجيا ، وعند الفحص الدقيق قد اتضح لنا ان تلك الزيادة ، المفاجئة بالطلب للمقاول بأعمال الدهانات بمدينة الرياض ، ونقصد هنا الجم الهائل من الأهالي المالكين او المستأجرين للمنازل ، التهتك او البهتان بدرجات الوان الدهانات القديمة ، وكان السبب الأبرز لذالك التهتك او البهتان بدرجات الدهانات القديمة ، درجات الرطوبة المائية التي اصابت تلك الدهانات ، والتي كانت نتاجا عن ازدياد درجات هطول الأمطار على مدينة الرياض ، وعدم استخدام انواعا من الدهانات لديها القدرة على المجابهة ، لدرجات الرطوبة العالية التي اصبحت ملموسا داخل مدينة الرياض ، ويأتي بالدرجة الثانية ارادة المالكين والمستأجرين للمنازل داخل مدينة الرياض ، من استجلاب مقاول دهانات بالرياض ، قادرا على اعطاء منظرا جماليا لواجهة المنزل الخارجية ، والتخلص من العشوائية البصرية التي تسبب بها التهتك والبهتان بأعمال الدهانات القديمة .
- كما ان التوجه الجيد والمحمود من قبل الجهات المختصة ، من القضاء على العشوائية العمالية بالعديد من المجالات ، والذي كان سببا فيه ناتجا عن التوجه من قبل البعض من افراد العمالة الى القيام بأعمال ، ليس لديهم الخبرة العلمية والحرفية على القيام بها مما كان سببا بإعطاء نتاجا ، لم يكتب له القدرة على الصمود لمدة من الزمن ، واستقدام اليد العاملة القادرة على تلبية متطلبات العصر الحديث ، قد انتج لمدة ذمنية ضئيلة جدا ، قلة اعداد العاملين بمجال الدهانات بمدينة الرياض ، الا ان الأجهزة المعنية قد استطاعت بفضل الله ثم بجهدها الدائم ، وبمدة ذمنية قياسية الى التوفير للعدد المناسب من عمال الدهانات بمدينة الرياض ، الذين يمتلكون القدرة العلمية والحرفية على اعطاء النتائج الإيجابية ، واصحبنا ولله الحمد بفضل تلك الجهود رؤية مقاول الدهانات ، الذي لدية الإمكانيات المناسبة لتحقيق افضل النتائج بالرياض .
الأسباب المنطقية لتهتك وبهتان الدهانات القديمة بمدينة الرياض
دائما مانتسائل عن العوامل العلمية التي يمكن ان يتقبلها العقل ، عن التهتك الذي يحدث بالدهانات المنزلية الداخلية منها والخارجية ، ولانتكلم هنا عن التهتك الذي يحدث بالدهانات التي اقيمت ، منذ امد بعيد من الزمن ويمكن ان نعطيه زمنا ما مثل عشرين عاما على سبيل المثال ، ناهيك عن اسباب البهتان الذي نراه بأعمال الدهانات الحديثة ، والذي يتمثل بما نسميه جربا باللون الخاص بالدهانات ، وهل ذالك يمكن ان يكون ذالك واقعا على عاتق مقاول الدهانات ، ومالديه من ادوات وعمال دهانات ، ام يكون ان يكون ذالك واقعا على مجموعة من العوامل المختلفة ، التي سنتناولها معا تحليلا منطقيا بأسلوب يقبله العقل .
- اذا تمكنت من استقدام افضل مقاول للدهانات او احد شركات ترميم الفلل والمنازل بمدينة الرياض ، للقيام بأعمال الدهانات التي تتطلع اليها داخل المنزل الخاص بك ، او للواجهة الخارجية الخاصة بالمنزل وانفقت سعة من المال ، على ذالك المقاول الفذ الذي اعطاك ماكنت تتطلع اليه ، فلن يكون ضامنا لبقاء الدهانات على دوام الدهر ، من الإصابة بالتهتك او البهتان الذي قد يصيب اعمال الدهانات ، وذالك اذا تواجدت العوامل المناخية القادرة ، على الإصابة والنخر بأعتى المباني التي تم انشائها ، اعتمادا على ماتوصل اليه العلم الحديث من امكانيات بمجال التشيد البنائي ، ناهيك ان تواجد معدلات عالية من الرطوبة المائية ، القادرة على اتلاف الخرسانة المسلحة ، وما تحتويه من حديد التسليح ، اليست تمتلك القدرة على احداث اثرا بالغا بأعمال الدهانات ، السطحية التي اقيمت على اللياسة الأسمنتية للجدران ، وان كان ذالك المقاول يمتلك التقنية العالية ، والعامل الماهر بأعمال الدهانات والعالم بقدراتها ، ناهيك عن تواجد تلك المنشئات العقارية بمدينة الرياض ، ذات العوامل المناخية التي من المستحيل ، ان تجتمع بأحد المناطق على المستوى العالمي ، لذالك نشاهد اصرارا واضحا من المقيمين بمدينة الرياض ، عند ارادة القيام باستقدام احد المقاولين بأعمال الدهانات ، على الضرورة بعدم التسرع عند انشاء الدهانات السطحية للجدران ، واخذ مزيدا من الوقت وعدم البخل عليه بالمقابل المادي ، رجاء اعطاء نتاجا قادرا على المجابهة للعوامل المناخية .
- كما ان من اهم الأسباب المؤدية الى التهتك والبهتان بأعمال الدهانات ، التغافل من البعض من العناصر البشرية والمتمثلة ، بمقاول الدهانات وما يقع تحت يده من عمال قد تم وصفهم بمعلمين الدهانات بمدينة الرياض ، من عدم اعطاء الدهانات السطحية البيئة المناسبة ، قبل القيام بإنشاء طبقات الدهان السطحية ، مما يفقدها القدرة على المقاومة على البقاء لمدة من الزمن ، والذي يمكن ان نضرب لذالك مثالا مرئيا ، من عدم القيام بأعمال الصنفرة السليمة لطبقة اللياسة السطحية ، سواء اكان ذالك بالطريقة التقليدية اليدوية باستخدام احجار الصنفرة ، او باستخدام الصاروخ الكهربائي الأكثر انجاذا ، وان كانت الغالبية الجم من معلمين الدهانات بمدينة الرياض ، يفضلون الطريقة التقليدية للتمهيد لأعمال المعجون ، قبل انشاء الطبقات النهائية من اعمال الدهانات ، وذالك لقدرة عامل الدهانات على التحكم بأحجار الصنفرة ، والبعد عما يحدثه الصاروخ الكهربائي من انخفاض وارتفاع ، بالسطح الخارجي لأعمال اللياسة للجدران ، والمحاولة الى المعالجة لذالك الخطأ من قبل معلم الدهانات ، بواسطة زيادة حجم طبقات المعجون ، وهو الأمر الذي قد يؤدي الى مانسميه بالتبليط ، والذي قد ينتج عنه التصدع بأعمال الدهان بالوقت القريب ، لذالك كان واجبا على المقاولين العاملين بمجال الدهانات ، من تهيئة البيئة المناسبة قبل انشاء طبقات الدهان النهائية .
- كما ان من اشد الأسباب المؤدية الى التهتك والبهتان بأعمال الدهانات ، وذالك التهتك والبهتان يعد امرا سريعا بالمقارنة بالأسباب العديدة الأخرى ، وذالك مانشاهده كثيرا بالمباني والمنازل والفلل التجارية ، التي يعد الهدف الأبرز من انشائها الحصول على المكاسب المالية السريعة ، اذا ان القائمين على تلك المباني من المطورين العقاريين ، لايمهلون تلك المنشئات العقارية وقتا كافيا ، لكي تتمكن الجدران واعمال اللياسة ، من اخذ الوقت المناسب من الزمن على اكتمال عملية التخلص ، من درجات الرطوبة المائية الناتجة عن عملية البناء ، اذا تحتاج تلك المباني للتخلص من الرطوبة المائية المتواجدة بها ، مدة من الزمن لايمكن لها ان تنخفض عن ثلاث اشهر من الزمن صيفا ، فما بالك بفصل الشتاء المشبع بالرطوبة الجوية ، وعدم تواجد درجات الحرارة العالية ، القادرة على التخلص السريع من معدلات الرطوبة المائية ، بل والضغط على الأعضاء العاملين بالدهانات من المعلم الدهان الى المقاول ، بالضغط على انفسهم والمحاولة على الإنتهاء من اعمال الدهانات بأوقات قياسية ، للعمل على تسليم تلك المنشئات التجارية من المنازل والفلل ، لذالك نشاهد تلك الأهات من المالكين الجدد لتلك المنازل والفلل ، على ذالك الإنحلال المتسارع لأعمال الدهانات من تهتك وبهتان ، وانفاق مزيدا من التكاليف المادية على اعادة تأهيل تلك المنازل والفلل ، التي لم يسعد اصحابها الجدد بالتحقق لحلم التملك ، الا وقد بدئت المشاكل المخبئة بالتواجد امام اعينهم ، وماكان ذالك نتاجا الا عن طمعا من القلة من المطورين العقاريين ، وارادة الربح المادي السريع على حساب سعادة الأخرين .
- كما لايمكن التجاهل عن الضغط الذي قد يكون ناتجا ، عن عدم قدرة التكاليف المالية على الإختيار الجيد للمواد الخام ، فقد يلجأ البعض من مقاولي الدهانات الى الجلب لبعض المواد الخام ، متوسطة الجودة الصناعية تحت الضغط الناشيء عن التكاليف المالية ، مما يؤدي بنهاية المجال الة عدم قدرة الدهانات المستخدمة ، على التحمل للعوامل المحيطة بها لأمد طويل من الزمن ، لكن دائما مانرشد بمقالنا هذا المقاولين العاملين بمجال الدهانات ، انه يمكن اطالة المدى الزمني لبقاء الدهانات ، بعيدا عن التهتك والبهتان الذي قد يحدث لها ، بالتوجية الفعلي لمعلم الدهانات بضروة الإهتمام ، بالبعد عن الأسباب السابقة التي تحدثنا عنها ، التي قد تؤدي الى تهتك وبهتان اعمال الدهانات الداخلية والخارجية بالرياض .
هل يمكن اهمال المايكنة والتوجه نحو معلم الدهانات الماهر بأعمال الدهانات الداخلية والخارجية
دائما عند اكتمال الرغبة للقيام بأعمال الدهانات يأتي امامنا ، مقاول الدهانات المشار اليه من العديد ممن استفادوا من اعماله ، لكن لايمتلك الا الأدوات اليدوية البسيطة بأعمال الدهانات ، وتأتي امامنا العديد من الشركات العاملة بمجال الدهانات بمدينة الرياض ، وتمتلك اعدادا لابأس بها من معلمي الدهانات والمايكنات الحديثة ، لكن لايشار اليهم بالبنيان داخل مدينة الرياض ، وهنا يأتي الإرتباك بين مقاول الدهانات المحترف وبين شركة الدهانات بمدينة الرياض ، لذالك سوف نحاول معا ايضاح القدرات التي تمنح لكل منهما الأفضلية على الأخر بالسطور التالية على النحو التالي .
- ذكرنا سابقا ان معلم الدهانات المحترف هو القادر ، على اعطاء المايكنة الدور المنوط بها بإجراءات انشاء الدهانات ، والبعد بها عن النقاط التي يمكن ان يكون لها دورا سلبيا بعملية الدهانات ، فاستخدام احجار الصنفرة للقيام بالتمهيد لإنشاء المعجونة ، يعد اجراءا ناجحا مفيدا بشكل لايمكن اعطاء المايكنة دورا بتلك العملية ، اذ يؤدي استخدام المايكنة بذالك الإجراء الى انتاج ، طبقة جدرانية بعيدة عن التساوي المطلوب لإنشاء طبقة المعجون ، مما يستلزم الزيادة بطبقات المعجون للوصول الى عملية التسوية المطلوبة ، وايضا عملية الصنفرة لطبقات المعجون باستخدام الصنفرة الورقية ، التي لايمكن ان يضاهيها بذالك المجال استخدام المايكنة ، وبشكل خاص جدا فرشة التنعيم الميكانيكية التي دائما مانرشد ، معلمي الدهانات بالرياض الى عدم التوسع باستخدام تلك الفرش ، عند اجراء التنعيم لطبقات المعجون قبل الفرد لطبقات الدهان النهائية .
- لكن لايمكن اهمال ان استخدام المايكنة امرا يعد لامناص منه ، ولايمكن ايجاد منافس له بالبعض من اجراءات اعمال الدهانات للجدران ، ولابد لمقاول الدهانات ان يكون فطنا لذالك الأمر ، فاستخدام المايكنة الحديثة باعداد درجات الوان الدهانات المطلوبة ، من قبل العميل امرا لايمكن الوصول اليه بواسطة معلم الدهانات ، وان كان يتمتع بدرجة عالية من الإحترافية بذالك الأمر ، كما ان استخدام جهاز الليزر لتحديد درجة التساوي بأعمال اللياسة ، يعد امرا لايمكن الوصول اليه بنفس الدرجة من الدقة ، عن طريق قيام معلم الدهانات باستخدام الأساليب التقليدية ، مثل مانشاهده من البعض من معلمي الدهانات ، من استمرار استخدام جهاز ميزان المياه ، لمعرفة درجة التساوي بين طبقة اللياسة للجدران .
- كما ان استخدام المايكنة اثناء القيام اعمال الدهانات الخارجية للواجهات الخارجية ، يعد اجراءا واجبا وذالك للمحافظة على معلم الدهانات وسلامته من التساقط ، اثناء القيام بأعمال دهانات الواجهات الخارجية بارتفاعات عالية ، ولابد لمقاول الدهانات المحترف الجلب لتلك النوعيات من الأجهزة ، للمحافظة على سلامة معلمي الدهانات من التساقط المهدد للحياة ، مثل استخدام الرافعات الحديثة التي تمنح معلمي الدهانات ، وسائل الأمان المناسبة عن القيام بإنشاء الدهانات على ارتفاعات شاهقة .
مقاول الدهانات المحترف بالرياض وسلامة البيئة المحيطة بأعمال الدهانات
للعلم ان المقاولين العاملين بمجال الدهانات والذين يتم اعتمادهم ، بالمقاولين المحترفين بمجال الدهانات بمدينة الرياض ، لابد وان يكونوا قادرين بما لديهم من عمال دهانات لديهم الخبرات الكافية ، التي تم تكونها على مدار عملهم بمجال الدهانات ، على الحفاظ والحماية للبيئة المحيطة بهم وذالك على النحو التالي .
- من المعلوم ان الوقت المثالي للقيام بأعمال الدهانات الداخلية للجدران ، لابد وان يتم البدء بتلك الأعمال بعد انتهاء اعمال التبليط واعمال الجبس بأنواعه المختلفة ، لذالك نجد مقاول الدهانات المحترف القادر على الحماية ، لما تم القيام به من اعمال التبليط من الخدش والتكسير ، وذالك بالفرش لطبقة من النايلون البلاستيكي شديد السماكة ، ثم القيام بالفرد لطبقة من الخيش الكتاني اعلى النايلون البلاستيكي ، ثم القيام بإنشاء الطبقة النهائية من الجبس بسماكة بسيطة اعلى الخيش الكتاني ، وذالك لحماية ملتم القيام به من التبليط من الخدش والتكسير .
- كما لايمكن التجاهل عن قدرة مقاول الدهانات المحترف بمجال الدهانات بمدينة الرياض ، على المحافظة على البيئة الخارجية المحيطة بالموقع ، مما قد يحدث من امورا قدر الله لها نتاجا عن احد الأخطاء البشرية ، وذالك بأعمال الدهانات للواجهات الخارجية بالعمائر والمباني العالية ، المطلة على الشوارع الفرعية والرئيسية بمدينة الرياض ، بأن يتم العمل على التأكد من شدة تماسك السقالات الخارجية ، من قبل مقاولين الدهانات وفريق العمال الخاص به ، وقدرتها على التحمل لما قد يحدث من امورا لادخل لليد البشرية بها ، وذالك مثل شدة الرياح المفاجئة او شدة الحركة المرورية بالشارع ، وحدوث انهزازات بشكل دائم نتيجة لحركة المرور الدائمة
- لكن من المشاهد السلبية التي قد يتغاطى عنها مقاول الدهانات ، الإهتمام بالقيام بالتخلص من المخلفات الناتجة عن اتمام الدهانات الداخلية والخارجية ، بواسطة مجموعة عمال الدهانات العاملين لديه ، لكن تلك المشاهد لم تعد الا نادرة الحدوث بالرياض ، وذالك لما تم القيام به للحصول على رخصة البلدية للقيام بالعمل ، من التعاقد مع احد شركات التخلص من النفايات ، من الحصول على احد حاويات تجميع المخلفات الصلبة ، اثناء القيام بأعمال الدهانات الخارجية للواجهات ، اما داخليا فيلزم على الملاك لتلك المنشئات ، على الزام المقاولين بأعمال الدهانات على التخلص من المخلفات عند الإنتهاء من اعمال الدهانات .
مقاول الدهانات والقدرة على اختيار مواد الدهانات المناسبة للقدرة على البقاء والمقاومة لعامل الزمن
ان مقاول الدهانات المحترف بمدينة الرياض والذي يتطلع الى التقدم بمجال الدهانات بتلك المدينة دائمة التقدم ، هو من يحاول بشكل دائم الى اختيار مواد الدهانات التي تعطيها امكانية المقاومة للعوامل الطبيعية ، لمدة زمنية افتراضية بدون التأثر بتلك العوامل الطبيعية ، وسوف نتناول معا امثلة توضيحية لزيادة العمر المقدر لما تم القيام به من اعمال الدهانات .
- نأتي الى المثال الأول هل من الأفضل استخدام الدهان البلاستيكي ام الزيتي ، لذالك يعد مقاول الدهانات الجيد هو من يعد فطنا الى افصلية اختيار احد تلك الأنواع على الأخر ، فلايمكن لك ايها المقاول العامل بمجال الدهانات تفضيل الدهان البلاستيكي على الزيتي ، وذالك بالمناطق التي تتضمن نشاطا تجاريا او صناعيا او ازدحاما بالعناصر البشرية ، وذالك لتعرض تلك الدهانات المقامة على الجدران ، لمجموعة من الملوثات والأوساخ والحاجة الملحة الى النظافة الدائمة للجدران المطلية بالدهانات ، وعدم قدرة الدهان البلاستيكي على تحمل المياه ، على النقيض تماما بالدهان الزيتي الذي يمكن النظافة والغسيل له بالماء ومواد النظافة المختلفة .
- نأتي الى المثال الثاني لابد من مقاول الدهانات عند ارادة العمل بمدينة الرياض ، ان يكون لديه العلم الأكيد انه لامجال للتلاعب بالعمل وان هناك من يقوم بالمراقبة ، فكان لزاما ان يهتم باأبسط اجراءات العمل عن القيام بعملية الدهانات ، ومن ذالك الفحص التام للجدران التي سوف يتم العمل على انشاء اعمال الدهانات عليها ، ونقصد هنا عند اكتشاف تصدعات بأعمال اللياسة بعد الجفاف التام لها ، واهمية القيام بالمعالجة الجيدة لتلك التصدعات بأعمال اللياسة ، والفتح لتلك التصدعات بواسطة مسمار تم التثبيت له بأحد الأفرع الخشبية ، والقيام بالمليء لتلك التصدعات بمادة الفيتونيت وان تكون عالية الجودة ، ولابد لمقاول الدهانات ان يكون فاحصا لما يقوم به عمال الدهانات بعدا عن الوقوع بالخطأ .
- نأتي الى المثال الثالث والذي يتمثل بإعطاء النصيحة السليمة للمالك من قبل مقاول الدهانات ، وذالك مما يعمل على زيادة الثقة بين المالك وبين مقاول الدهانات ، كان يقدم المتعهد بأعمال الدهانات النصيحة للمالك ، بعدم احتياج البعض من الجدران الى اعمال الدهانات ، وافضلية استخدام احد المواد الأخرى القادرة على اعطاء نتائج افضل من الدهانات ، مثل افضلية استخدام البلاط بالبعض من المناطق بدلا من الدهانات ، كأن يتم استخدام البلاط بأماكن تواجد المياه ، مثل الحمامات والمطابخ والمغاسل لعدم قدرة الدهانات على المقاومة للمياه لمدة طويلة .
العوامل التي يمكن من خلالها اختيار مقاول الدهانات بمدينة الرياض
ان القول بتواجد عوامل يمكن من خلالها الحكم على احد مقاولين الدهانات بالرياض ، بأنه لديه القدرة على اعطائنا نتاجا ناجحا لما تم البذل له من التكاليف المالية ، امرا يعد صحيحا من الناحية العلمية وذالك نتاجا عن التجربة من البعض من المالكين للمنشئات العقارية ، ويمكن الذكر للبعض من تلك العوامل التي يمكن بواسطتها اختيار مقاول الدهانات الجيد .
- عند استقدام احد المقاولين بأعمال الدهانات للقيام بالمعاينة ، لما سيتم القيام به من اجراءات الدهان وماقد يلحق بها من انشاء ديكورات ، يتضح لك عند الإستماع الى الشرح لما قد سيتم القيام به اجراءات الدهانات ، تمكن المعلم المقاول بالدهانات من المجال الذي يعمل به ام لا ، لكن ذالك الأمر لايعد حكما على مدى تمكن معلم الدهانات ، وذالك لعدم تمكن العميل المالك من الحكم على معلم الدهانات ، لعدم تواجد درجات من الخبرة او المعرفة لدى العديد من العملاء ، عن الإجراءات العملية الواجب اتباعها عند القيام بأعمال الدهانات الداخلية والخارجية .
- عند التوجه الى احد المنازل لمشاهدة اعمال الدهانات التي اقيمت بها ، من قبل احد المقاولين بأعمال الدهانات بمدينة الرياض ، قد نحكم على احد المقاولين وفريق العمل العامل اسفل قيادته بالمهارة من عدمها ، لكن قد يكون الإنبهار الذي تولد لديك عند المشاهدة خادعا لك ، فليس لديك القدرة على الإطلاع على عمليات التأسيس التي اقيمت ، للوصول الى طبقات الدهان النهائية وما لحقها من اعمال الزخرفة والديكورات ، فالقادر على الحكم على احد مقاولين الدهانات بالتمكن من عمله ، هو احد العاملين بمجال الدهانات لأن لديه الأدوات المناسبة على للحكم على مقاول الدهانات .
- نأتي الى اهم النقاط التي قد تحكم على مقاول الدهانات بالقدرة عل تقديم النتائج الجيدة ، الأعمال التي قام بها مقاول الدهانات بالعديد من المنشئات داخل مدينة الرياض ، وقد تم الإنتهاء من تلك الأعمال منذ امد بعيد ، وماذال سكانها سعداء بتواجدهم بها بين جدرانها ، التي تم القيام بأعمال الدهانات بها منذ امد بعيد ، وماذالت تلك الدهانات بتماسكها والوانها الباقية بأناقتها ، فتلك النقطة تعد من اهم النقاط للحكم على معلم ما بالدهانات بالتمكن من عدمه .
- كما نأتي الى احد النقاط التي يمكن الحكم بها على معلم ما بالدهانات بالقوة ، والتي تتمثل بالتملك للوسائل الحديثة للمساعدة بإعطاء نتاجا ايجابيا ، فإذا كان معلم الدهانات يمتلك المهارة التي اكتسبها من خلال القيام بأعمال الدهانات للعديد من المباني العقارية ، فليس ذالك حافزا له على عدم الإستعانة بأدوات المايكنة الحديثة التي تمكنه ، من زيادة النجاح بما يقدمه من اعمال الدهانات ، ويمكن القول ان اوضح الأمثلة على ذالك ، عند الطلب لدرجة ما من الألوان التي لايمكن الإتيان بها الا بواسطة المايكنة الحديثة ، للوصول الى درجة الدهانات التي لايمكن الوصول اليها بالأساليب اليدوية التقليدية .
- لكن نأتي بنهاية المجال الى الحذر من الجلب لأحد مقاولي الدهانات ، وان كان يمتلك القدرة على تقديم مهارات بأعمال الدهانات ، لم يأتي بها المهندسون المعماريون المصقلين بالعلوم الحديثة ، الا اذا كان هناك القدرة على المحاسبة لذالك المقاول عند احداث امرا ما دون تعمد ، لذالك نوجه النصيحة الى اهمية التعاقد مع احد الشركات المختصة بأعمال الدهانات ، والتي تمتلك مقاول دهانات يمتلك المعرفة العلمية والخبرة العملية على تقديم افضل النتائج ، والذي من المؤكد انه يمتلك سجلا جيدا من الإنجازات بأعمال الدهانات بمدينة الرياض ، وكيف تعاقدت تلك الشركة مع ذالك المقاول للعمل لديها دون تملك الخبرات الكافية ، والا سيكون مصدرا للخسارة على تلك الشركة المقدمة لخدمات الدهانات بمدينة الرياض .