دائما مانبحث عن الجمال بكل جوانب حياتنا اليومية بل ونعمل على البذل مايمكن لنا ، للوصول الى ذالك الجمال املا للوصول الى الإطمئنان النفسي والبدني ، بل ونعمل على استجلاب افضل من يساعدنا للوصول الى ذالك الجمال ، وبشكل اشد خصوصية الأجواء المحيطة بنا داخل منازلنا ، ولايمكن لنا اكفاء حالة القلق التي تسيطر علينا عند الإحساس بشيء شائن داخل بيئتنا المنزلية او مايحيط بها ، مثل حدوث عطب ما بالرائحة المتواجدة داخل بيئتنا المنزلية ، مثل التلمس لتواجد البعض من الروائح الكريهة الطاردة لنا من منازلنا ، والتي قد يكون المنشأ لها احد اجزاء شبكة مجاري الصرف الصحي ، المتعلقة بالحمامات او المطابخ او غرف الغسيل او لأسباب متعددة اخرى .
الروائح الكريهة للحمامات والتلوث الغذائي
قد يتسائل البعض عن العلاقة التي يمكن ان تحدث بين الصدور لبعض الروائح السيئة من الحمامات ، وعن امكانية الحدوث لبعض امراض التسمم الغذائية لأحد افراد البيئة المحيطة بتلك الحمامات ، ان الصدور للروائح السيئة عن احد اجزاء مكونات شبكة مجاري الصرف الصحي للحمامات ، يعد عاملا جاذبا لمختلف الأنواع من الحشرات الزاحفة والطائرة لمصادر تلك الروائح ، والتي بدورها تعمل تلك الحشرات بشكل مباشر على النقل للجراثيم والطفيليات والبكتيريا ، الى مصادر الغذاء المتواجدة بالبيئة المحيطة بها بمنازلنا او بأحد المنشئات التجارية ، مثل المطاعم ومساكن العمال والمقاصف المدرسية واماكن تناول الغذاء بالمصانع ، مما يسبب العديد من الأمراض مثل الأمراض المعوية الناتجة عن التلوث الغذائي ، والتي بدورها تقلل من قدرة المرء على عملية مواصلة الحياة اليومية ، وماذالك الا سببا مباشرا لعملية التجاهل لمعالجة المصدر المسبب لتلك الروائح الصادرة المقززة ، عن احد اجزاء منظومة شبكة مجاري الصرف الصحي للحمامات .
الروائح السيئة وأمراض الحساسية المزمنة
امراض الحساسية اوما يمكن ان نسميه امراض المناعة التي لم تعد مرضا يمس جانبا من افراد المجتمع ، بل صار مرضا يمس العديد من افراد المجتمع الإنساني ، وماذالك الا نتيجة حتمية للملوثات الهوائية والصدور للروائح السيئة ، من البيئة المحيطة بنا سواء اكان المسبب لها الإنسان البشري ، مثل تلك الروائح المنبعثة من الأنشطة الصناعية والإنتاجية ، او الناتجة عن الطبيعة مثل الحرائق الطبيعية للغابات والناتجة عن الإحتباس الحراري ، والذي يعد الإنسان احد المسببات لذالك الإحتباس الحراري ، كما لايمكن لنا السهو عن التعرض المباشر للروائح الكريهة بالأجواء المنزلية ، والتي تسبب تهيجا مباشرا لأمراض الجهاز المناعي والتي من ابرزها امراض الحساسية ، والتي نشاهدها دائما عند الأطفال والمتقدمين بالسن ، لذالك كانت النصائح الدائمة من الأطباء بالعمل على مراعاة التخلص من الروائح الكريهة ، المتواجدة داخل بيئاتنا المنزلية بالتخلص من المسببات لتلك الروائح ، حرصا على الأطفال دون سن السابعة والمتقدمين بالسن ، والبعد بهم عن اماكن الصدور لتلك الروائح والتي يمثلها الحمامات والمطابخ وغرف الغسيل .
الأسباب المحتملة لصدور الروائح الكريهة من الحمامات
يبحث العديد من ارباب المنازل والأنشطة التجارية عن اسباب الصدور الدائم للروائح السيئة من الحمامات ، رغم العمل الدائم على النظافة الدائمة لتلك الحمامات من قبل ارباب المنازل او الملاك للأنشطة التجارية ، ودائما مايتم استدعائنا كأحد الشركات العاملة بمجال التسليك والتنظيف والتعقيم لمجاري الصرف الصحي ، للبحث عن المسببات الرئيسية لتلك الروائح السيئة المسببة لمشاعر القلق لأرباب المنازل او الأنشطة التجارية ، وعلما بأن الغالبية العظمى لتلك الحمامات المصدرة لتلك الروائح ، تعتمد على التصميم الهندسي العربي عند عملية الإنشاء لتلك الحمامات ، وعند البحث بواسطة عمال السباكة العاملين لدينا والمتسلحين بالمهارات المطلوبة ، يتم الكشف عن التغافل عن انشاء صناديق المياه الطاردة والدافعة للمخلفات ، داخل مواسير مجارير الصرف الصحي وتاليا الى الشبكة الرئيسية لمجاري الصرف الصحي الخارجية ، وبالتالي عدم اعطاء الفرصة لبقاء تلك المخلفات والصدر للروائح السيئة من تلك الحمامات .
ماافضل المواد للتخلص من روائح الحمامات الكريهة
اياك والنكران عن التواجد الدائم للروائح السيئة داخل منازلنا والأتية بشكل اشد تحديدا من الحمامات ، وبشكل اشد وضوحا الحمامات التي اقيمت على التصميم الهندسي العربي ، ولاسيما اذا تم تأسيسها على اسس بعيدة عن الهندسة الإنشائية التي تضمن لها التخلص الدائم من المخلفات ، المنتجة للروائح السلبية والمسببة للعديد من الأمراض ولاسيما امراض الجهاز المناعي كما تم ايضاحها سابقا ، لذالك اذا كان هناك تقصيرا ما ولم تتم المعالجة للتخلص من تلك الروائح السيئة ، فكان لابد من الإستعانة بالبعض من المواد القادرة على ازالة تلك الروائح السيئة الناتجة عن تلك الحمامات ، والخلط بينها وبين كميات من المياه الدافئة وذالك بشكل دائم يوميا ، ومن الأمثلة لتلك المواد مواد التعقيم مثل الديتول الأصلي او مايقابله من المواد الوطنية ، التي اظهرت معدلات من الجودة افضل من المواد المستوردة مثل ديتول السيف ، كما ان استخدام مواد المنظفات السائلة كالصابون السائل المتواجد بالمعارض الإستهلاكية ، لديه القدرة على المساعدة على التخلص من تلك الروائح الكريهة لتلك الحمامات .
اخطاء انشائية تعمل على تواجد روائح الحمامات الكريهة دخل البيئة المحيطة بها
تلعب الأخطاء الإنشائية دورا بارزا اما بزيادة حدة المعاناة اليومية ، بما نتلمسه من ازدياد حدة الروائح السيئة الناتجة عن عطب ما بأحد اجزاء مجاري الصرف الصحي للحمامات ، او بالتقليل وعدم التلمس للروائح الصادرة من الحمامات وان كان هناك خلل ما ، ومما ذكرنا سابقا اعتمادنا بشكل كبير على التصميمات العربية بعمليات الإنشاء لتلك الحمامات ، كما ان من اشد الأخطاء التخطيطية لتواجد الروائح السيئة جدا للحمامات ، اثناء حدوث خلل ما بأحد اجزاء مجاري الصرف الصحي بشكل عام بما انها منظومة متكاملة ، عدم العمل والحرص على تمكين التيارات الهوائية من الدخول والخروج داخل بنية الحمامات بالطريقة المناسبة لذالك ، بما يعمل على الخروج للروائح الكريهة خارج المحيط البيئي للحمامات ، كما ان من اشد الأخطاء التأسيسية عدم الحرص عن انشاء الحمامات بعيدا عن الأماكن المعيشية ، مثل غرف النوم وغرف الجلوس وغرف تناول الأطعمة وغرف الإسترخاء ، تفاديا لتلمس تلك الروائح الغير محببة الصادرة من احد اجزاء مجاري الصرف الصحي للحمامات .
ارخص شركات تسليك وازالة الروائح الكريهة للحمامات بالرياض
دائما مانعمل على ابداء النصح للعملاء ممن يعانون من الروائح الكريهة الناتجة عن خلل ما ، بأحد اجزاء مكونات شبكة مجاري الصرف الصحي للحمامات ، عن التفكير باستدعاء احد شركات تسليك وتنظيف وازالة الروائح الكريهة ، الصادرة من احد مجاري الصرف الصحي ، الى عدم اعتماد التكلفة المادية بديلا عن عامل الجودة ، الذي تقدمه العديد من شركات تسليك مجاري الصرف الصحي ، ذات التاريخ الجيد بمجال الخدمات المنزلية بمدينة الرياض .